فوائد حديثية (1) بقلم: م. علاء سميح الأعرج في مفهوم الصحّة (1): أقدم لهذه الفوائد (التي يجب أن تكون مختصرة) بمقدمة لا بد منها، مدارها على تعريف الحديث الصحيح، وستدور معنا هذه المقدمة أينما درنا، أقصد منها لعدة أمور، أهمها: أولاً: بيان منهجية تعامل أهل الحديث مع الصحيح، والحكم عليه،
متابعة القراءةsara
بقلم: علاء الزعاقيق مِنْ كَرَمِ الله تعالى، أنّه جعل لنا سنّة التفاضل، بين الأنبياء والمخلوقات والأماكن والأزمان، فقال عن الأنبياء: " تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض " وعن المخلوقات: " ونفضل بعضها على بعضٍ في الأُكُل " وعن الأماكن: " أولم نُمَكِنْ لهم حَرَماً آمنا " وعن الأزمان: جاء
متابعة القراءةبقلم: د. عمار مناع إن المعاني المتسامية التي تُقْذَفُ في نفوس المتحابين في الله، لتجعل أرواحهم تترقى في معارج الملائكة وتعلو في سماء الطهارة وتنعم في صفاء ونقاء الأخوة. فهذه المعاني لا يمكن أن يكون بينها مكان للعتاب، والأخوة لا يحتوي قاموسها على جذر (عتب) ومشتقاته. وذلك لما تحويه "المعاتبة"
متابعة القراءةبقلم: ياسر مناع ربى رسول الله صلى الله عليه وسلم جيلا من الناس -جيل الصحابة رضوان الله عليهم- جيلاً مميزًا في تاريخ الإسلام كله بل فى تاريخ البشرية، بقي جيل الصحابة وسيرتهم الطيبة محل دراسة عند أصحاب الدعوة الإسلامية في كل أرض وفي كل زمان ولازلت قصص صبرهم في بطن
متابعة القراءةبقلم: عبد المهدي الزهور بعض المتدينين..يسيء إلى الله بسوء قوله أو بسوء فعله....سوء القول يكون بالوعظ الفظ والغليظ وكأنه شرطي يسعده أخطاء الآخرين وانحرافهم أكثر من استقامتهم .. وليس محامي يخفف ويدافع ويعالج. عشان يمسح الأرض في كرامتهم...وكأنه مالك خازن النار يدخل من يشاء فيها ويعفو عمن يشاء...وهذا تأله وجهل
متابعة القراءةبقلم: د. عمار مناع تتوق الروح وَتسمو إلى تلك اللحظة في أعماق التاريخ عندما تعانقت تلك النفخة والنفحة من روح الله مع جسد الطين الميت، لينتفض بين الأحياء، فما دبّت فيه حياة إلّا بوصل ربّه، وليبقى ذاك الوصل سرّ حياتنا، "أَوَمَنْ كان ميتاً فأحييناه". فكم من نفوس ميتة في أجساد
متابعة القراءةعبد المهدي الزهور حين سأل عمر رضي الله عنه..بعض الصحابة عن امنياتهم... فأجاب كل واحد منهم إجابة مختلفة عن الآخر لكنها كلها أماني تقربهم إلى ربهم...إلا أن عمر رضي الله عنه.... أجاب إجابة مختلفة.. فقال: أتمنى أن يكون عندي رجال أمثال ابو عبيدة وسالم مولى أبي حذيفة..ومعاذ بن جبل.. وفي
متابعة القراءةبقلم: إسراء لافي أقبل رمضان بنفحات الخير، تلهب أشواقنا، تعلن ساعة الصفر، بعد غياب أحد عشر شهرًا، نالنا فيها ما نالنا من النصب، والإرهاق، من الحزن، والقهر، من نفاد الذخيرة، والعتاد، فننطرح على عتبات الشهر راغبين، طامعين، وطامحين. نضع أحمالنا، وتشرئب أعناقنا لقبول وفتوح وارتواء، لجبر كسر، وإجابة دعاء،
متابعة القراءةبقلم: نورا الجعبري انظُر معي..إنّه هناك..بابٌ جميلٌ ورائع..تُرى ماذا وراء هذا الباب؟؟؟يخفي هذا الباب وراءه أجمل من كلّ ما يمكن لعينيك أن تراه..يخفي وراءه سعادة أبدية..راحة لا تنتهي..عيشة هنيئةٌ برفقة الأحباب..يخفي وراءه جنّاتٍ وأنهاراً.. انظُر مرّةٌ أخرى..مكتوبٌ عليه باب الريّان..يدخله الصّائمون..ترى كيف يكون صيامي مقبولاً.؟؟وما هي خطُواتي كي أصل
متابعة القراءةبقلم: علاء الزعاقيق ها هو رمضان، يطوي صفحاته العشر الأولى، كطيفِ خيالٍ مرّ مسرعاً، تاركاً خلفه أثراً في قلوب محبّيه، ينادي عليهم بأن يتوقفوا مع أنفسهم وقفة محاسبة، يحاسب بها المرء نفسه على تقصيرها في العبادة، ويلومها على تضييعها لكثير من الوقت، ويعاهد ربّه أنْ يلحق بركب الطائعين، ويسأل
متابعة القراءة